استفسار عن بيعة


إضغط هنا للإخفاء
السلام عليكم ..
ياخوان بعت دباب بطة عادي بدون لوح حق تمشية حال داخل الحي واماكن قريبة قلي كم سرعته قلت 60 كلمني من يوم الجمعة وقلي تكفة احجز الدباب لي لاتبيعو اجيك يوم الثلاثاء شراي جاد وخدمته وحجزت الدباب بدون عربون على كلامه وفعلن اوفى بوعده وجاني اتقابلنا واشترا الدباب بعدها ب 3 ساعات اتصل يقول الدباب ماناسبني عزمه ضعيف ابغا ارجعو قلتلو بعتك الله يباركلك وترجيع ما اعتقد يمديني محتاج سيولة والدباب مافيه شيء كل اللي ذكرته في الاعلان مطابق للدباب في الواقع
هل عليا ذنب اذا مارجعتله المبلغ علمن اني ماغشيته والله الشاهد علي من فوق سابع سما وقلتله لو في شيء عكس ماذكر في الاعلان الفلوس ترجعلك والدباب خليه عندك حلالك سكت ومارد هل انا عليا ذنب او ارتكبت سيئة بحق الرجال او الغلط من نفس الشاري بالله انكم تفيدوني عشان اقطع الشك باليقين وارتاح
وشكرا لكم

الردود




بس بمثل حالتك ماعليك شي لا شرعًا ولا قانونًأ


هذا منتدى عام
الشباب الي يفتون، أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار، وش دراكم انتم عليه شيء والا ما عليه شيء


الاخ نديم الطيف / امور البيع والشراء من البديهيات حتى الامي يعرفها فالبيع والشراء والتجارة بشكل عام مرتبطة بأسلوب حياتنا الطبيعية ، فدائماً ماتحصل مشاكل وتصل للمحكمة والنتيجة الحكم هو نفسه الي دارج عن اهل السوق ، مثلاً شخص اشترى سلعة وراضي بها على حالتها واخذها ومشى ، صادفه صديق او جار او زميل من النوع الي يغبن اي احد يشتري شي فيقول له لعبو عليك او هذه فيها وفيها ويهل عليه بكل السلبيات وللاسف هناك قلة من الناس ينساقون بسهوله فيحس بالغبن وتكبر في راسه ويجي وهو في اقصاه يريد يرجع السلعة فهذا لايحق له والعاقل الي يجد نفسه فرضاً انه فعلاً السلعة تختلف عن ما كان يعتقد يكون عنده عزة نفس فيتصرف طبيعي بأن يعرض ما اشتراه للبيع بدلاً من ارجاعها ومن يختلف مع تصرف هذا الرجل المشتري فقط يضع نفسه مكان البائع كيف يكون وضعه لما تعاد له بضاعته وكيف راح يرجع يبيعها وكان عارضها من قبل وحتى لو كان سمح وقبل مغبون ان يرجع بضاعته ويسلم حقها للمشتري .
أبد يا أخي بيعتك سليمه طالما انها بدون شروط ولايوجد عيوب مخفيه ، واشر للمشتري يروح يبيعها فلربما يرزقه الله ويبيعها بمكسب /
الخلاصة :-
-الترجيع من اصعب الامور على الشخص السوي والعاقل وكانه يرجع بكلامه
/ اصحاب المحلات الي يبيع سلعة وتطلع مختلفه عما وصفت به كدعايه مضلله او عدم اتمام ما صنعت له او عيب مصنعي يحق للمشتري الترجيع او الاستبدال لان سلع المحلات يتحمل عيوبها المصنع او المورد لاالتاجر ولا المستهلك


أيضاً أمور الطب والعلاج متعارف عليها عند الناس وتعتبر من البديهيات بحكم انه كثير من الأمراض لها نفس العلاج من سنوات طويلة، ولكن المريض بالنهاية يذهب للطبيب
اذا كانت البديهيات هي مقياس الأمور فما الحاجة للمشايخ، والأطباء، وأهل القانون.....الخ
عمرك سمعت عن مريض يقولون هذا مرضه نفس الي صار مع فلان من الناس ويعطونه نفس العلاج والبلد فيها أطباء؟؟!!
هذا الشخص يبحث عن براءة الذمة، وهذا موضوع خطير ما يؤخذ بالبديهيات، ممكن يروح لشيخ وهذا الشيخ يسأله سؤال ما يخطر على بال شخص عادي وبناء على الإجابة يختلف الحكم !!!
والبديهيات الي تتكلم عنها بالسوق هذي تسمى (عرف السوق) ما تسمى علم شرعي يرجع له الواحد عند الضرورة
والدليل على كلامي من خلال ردك، انت ما قدرت تكتب له ان بيعته سليمة على الاطلاق، وكتبت له (بيعتك سليمه "طالما" أنها بدون شروط ولا يوجد عيوب مخفية) اذن الموضوع ليس من البديهيات وله ضوابط يعرفونها أهل الاختصاص من ضمنها الشروط بين البائع والمشتري والعيوب المخفية...الخ
بالمناسبة ترا ماهو عيب ان الواحد يعترف انه غير مختص بالعلم الشرعي، العيب أن الواحد يفتي بكل المجالات ويتكلم بكل شيء
التالي للفائدة:
وقد جاء في آية أخرى ما يدل على أنه يجب أن يُرد الاختصاص إلى أهله وأن لا يفتات عليهم فيه فقال المولى عزوجل:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً) [النساء:59].
وقد جاءت هذه الآية لتدل بشكل قاطع وواضح الى ضرورة رد الامر دينا ودنيا الى أهل الاختصاص، فقال المولى عزوجل: (وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به، لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ، لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ، وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً) [النساء:83].
فقوله تعالى: ” ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم “. والضمير في قوله منهم: يعود إلى أولي الأمر، أهل الاختصاص..أي أهل الاختصاص من القوم. وقال في معناه الحسن، وقتادة، وابن جريج، وابن أبي نجيح، والزجاج: هم أهل العلم، والفقه الملازمين للنبي صلى الله عليه وآله، لأنهم لو سألوهم عن حقيقة ما أرجفوا به، لعلموا به.




كان من المفترض يشيك ويفحص اول واذا كل واحد اشترا وقال برجع كان صارت لعبه وكل واحد في الشارع كل يوم ماشي ب سياره


المفروض يفحصه قدامك وبعدين يشريه
قبل 4 سنه و 3 شهر