مابين التجارة والوظيفة

وعليكم السلام

والله الوظيفة الحكومية اللي يلقاها الايام ذي
يتمسك فيها بيدينه ورجليه بعد

لكن مايمنع ان الواحد يشغل مخه ويشوف له مشروع طيب
اعرف واحد عسكري فتح محل جوالات باسم اخوه

ويشتغل فيه اذا سلّم ، تخيل الشهر ذا صفّى ارباح 40 الف
ماشاءالله عليه 

يعني اللي يقدر يوّفق بين وظيفه حكوميه ومشروع يضمن عمره فيه

الوظيفه الحكوميه ضمان بعد الله سبحانه لاتفرط فيها 
انا الان في التجاره صدقني خسران 
السوق ماهو مثل اول الحين انا متعلق 
الآن الرؤية التجاره يحتاج تحسب مليون حساب 
كل يوم قرار جديد 
الحمد لله اللهم احفظ بلادنا من كل فاسد وحاقد

حسب نوع التجارة اذا من النوع اللي ترمي فلوس بالسوق يعني بيع بالدين بهذا الوقت خطر لقلة السيولة بأيدي الناس

اما لو بتفتح محل والبيع بيكون كاش مثل مطعم او غيره امورك رح تمشي

مايمنع انك تشتغل اعمال حرة بس لاتترك الوظيفة والوقت الحالي غير مناسب لاي مشروع

التجارة تعب و توفيق ممكن تصيب وممكن تخيب اذا عقليتك مهي تجارية مافي زي الحكومة
راحة وراتب زينة واجازات عكس الخاص كرف ليل نهار

الحمد لله عقليتي تجارية بحته هههههههه 
انا م افكر اترك الوظيفة لكن للأسف حتى الموظف مايقدر يفتح محل بإسم زوجته ويصير هو الوكيل لكن اكيد هنالك حل.. 

عندنا الشركات. وضائفها زينة وراتب بعضها اعلى من الحكومية. وحوافز وبدل سكن وسيارة. بعض الشركات لكن مافية قانون يحميك ةيحني حقوقك باي لحضة وانت مع الباب

التجارة اذا تنجح فيها ماتقارنها مع اي وظيفة اعطيك مثال يمكن ماتصدق لكنه موجود على ارض الواقع

عندنا مطاعم تكلفة الواحد مايتجاوز 200 الف ريال وصافي الربح حقها يعدي 30 الف بالشهر
وعندك بوفيات ماظن كلفت الوحدة 80 الف و دخلها الشهري 7 و 8 آلاف

انا اتكلم عن اشياء مقدور عليها ممكن اي موظف يسويها
مابي اتكلم عن مشاريع وارباح بالملايين

التجارة فيها رزق وخير كثير لكن الوظيفة صمام امان بعد الله لمستقبل عيالك 
الوقت الراهن حتى لو فكرت بمشروع راح يتعقد معاك موضوع العمالة ومن الصعب الحصول عليها مثل اول 
واي مشروع فيه مشكلة بنوع او عدد العماله بتحصلة  خسران من البداية 

القهر في التجاره اذا خسرت مبلغ وقدره لا انت اللي نجحت ولا انت اللي متعت نفسك وعيالك في المبلغ اللي خسرته والوقت هذا التجاره فيه صعبه لكثرة المنافسين ولكن الرزق على الله سبحانه وبالنسبه لي اذا تبي تجاره ناجحه بعد الله اهم شي العمال سبق وان فتحت محل جوالات في شارع الملك فهد بالخبر ولكن العامل كان يسرقني وخسرت وقبلت المحل لشخص اخر والجوالات تراها عصابه من الجنسيه اليمينه يحاربونك في رزقك