اختلاف الآراء بين مصدق ومكذب ومؤيد ومعارض
إضغط هنا للإخفاء
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الحـمـد لله رب الـعـالـمــين والـصـلاة والـســلام عـلى ســيدنا مـحـمـد وعــلى آلــه وصـحـبة وسـلـم تـسـلـيـمـاً كـثــيرا أما بعد ..
بعد ما لاحظت شدة اختلاف الآراء بين مصدق ومكذب ومؤيد ومعارض لمشكلة التسارع المفاجئ في سيارات تويوتا، قررت أن أقوم بعمل بحث وتقرير يوثق بالتواريخ أساس المشكلة وتبعاتها لنكون بذلك منصفين قدر المستطاع.
في سبتمبر 1986، كان أول استدعاء يتم لسيارات تويوتا من قبل الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بسبب مشاكل في التحكم بالسرعة.
في أبريل 2003، قامت تويوتا بالتكتم والتعامل داخلياً على مشاكل متعلقة بتزايد غير مرغوب للسرعة ظهرت خلال التجارب على سيارات سيينا ولم تقم تويوتا بإبلاغ مكتب السلامة في الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) إلا بعد خمس سنوات.
في مارس 2004، قام مركز أمن المركبات بإصدار تقرير عن مشاكل التسارع المفاجئ والغير متحكم فيه في موديلات 2002-2003 لسيارات الكامري والسولارا واللكزس ES300. وأشار التقرير إلى مشكلة في جهاز خانق السرعة (Throttle).
ما بين مارس ويونيو 2004، قامت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بإجراء أول تحقيق من عدة تحقيقات تتعلق بمشاكل عدم السيطرة على المركبة نتيجة السرعة المفاجئة والغير متحكم فيها وذلك بعد أن خرجت انتقادات موسعة في أمريكا لعدم جدية تويوتا و الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) لحل المشكلة. وشملت أولى التحقيقات سيارات الكامري وسولارا واللكزس.
ما بين أغسطس 2005 و يناير 2006، وبعد أن تقدم المواطن الأمريكي "جوردن زيبرن" ويملك سيارة كامري بالإبلاغ عن "تسارع هائل للسيارة وغير مسيطر عليه" للإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA)، قامت على ضوءه الإدارة بإرسال استعلام لعدد من مالكي سيارات تويوتا حول المشكلة، وكانت المفاجأة ورود مئات التقارير عن نفس المشكلة.
في مارس 2007، قامت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بإجراء تحقيقها الرابع في حالات التسارع المفاجئ والغير مرغوب فيه في سيارات اللكزس. وكانت استنتاجاتها الأولية بأن المشكلة تتعلق بالفرشة الأرضية.
في يوليو 2007، توفي المواطن الأمريكي "تروي إيدون جونسون" في سيارته الكامري بعد أن تزايدت سرعتها بشكل مفاجئ ولم يستطع التحكم بها حيث لقي مصرعة بسرعة 193 كيلومتر/الساعة حيث استمر بالقيادة لمسافة 37 كيلومتر محاولاً بشتى الطرق التحكم بالسيارة ولكن دون جدوى حتى وقع له الحادث، وبعد أن رفعت عائلة جونسون قضية ضد شركة تويوتا، قامت تويوتا بتسوية مالية غير معلن قيمتها مع عائلة جونسون خارج المحكمة لتقوم على إثرها عائلته بسحب الدعوى القضائية.
في أغسطس 2007، قامت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بنقل تحقيقاتها في المشكلة إلى مرحلة التحليل الهندسي، وهو الأمر الذي يعني أنها ستقوم باختبار كامل للسيارات وهندستها بدلاً من طريقتها السابقة والتي كانت تتمحور حول استعراض الشكاوي لكل مركبة على حدة حسب البلاغات المرفوعه لها. لتقوم بعدها تويوتا باستدعاء سيارات كامري ولكزس لتغيير الفرشة الأرضية في شهر سبتمبر من نفس العام.
ما بين يناير 2008 و أغسطس 2008، رفضت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) طلب أحد مالكي سيارة تويوتا تاكوما والذي طلب فيه التحقيق في التسارع المفاجئ والغير مرغوب فيه الذي وقع لسيارته.
أواخر 2008، علمت تويوتا بمشكلة تعليق دعاسة البنزين في سيارات تويوتا التي تم تصديرها لأوروبا وبدأت العمل على إصلاحها. وعلى رغم معرفتها بسبب المشكلة الآن، إلا أن تويوتا لم تقم بالتصريح والإعلان والإعتراف بأن عيب دعاسة البنزين هو نفس المشكلة التي تواجه السيارات المصدرة لأمريكا وذلك حتى يناير 2010م حين أعترفت الشركة أن سبب المشكلة في السيارات الأمريكية هو نفس السبب المكتشف في أواخر 2008 في السيارات المصدرة لأوروبا.
ما بين أبريل 2008 و يناير 2009، تم إجراء تحقيق آخر من قبل الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) على سيارات سيينا و توكوما استمر لمدة 4 أشهر وشمل تحليل هندسي دفع شركة تويوتا لاستدعاء سيارات سيينا. وخلص التقرير إلى أن عدم وجود مشبك تثبيت الفرشة الأرضية قد يؤدي إلى تحركها وهو سبب محتمل لتعليق دعاسة البنزين. وهو نفس النتيجة التي خلص لها التحقيق في عام 2003م.
في أبريل 2009، تلقت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) طلباً لفحص نظام الخانق في سيارات لكزس ES.
في أغسطس 2009، قتل رجل دوريات الطرق السريعة هو وعائلته عندما قامت سيارته لكزس 350 ES بتسارع مفاجئ وغير متحكم فيه مما أدى لاصطدامهم ووفاتهم جميعاً. وخلصت نتيجة تحقيقات الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) و إدارة الطرق السريعة بكاليفورنيا إلى أن السبب قد يكون في الفرشة الأرضية.
أيضاً في أغسطس 2009، قامت تويوتا بتغيير إنتاجها في للسيارات المصدرة لأوروبا لإصلاح مشكلة تعليق الدعاسة متجاهلة السيارات المصدرة لأمريكيا حتى يناير 2010 حين اعترفت بالمشكلة.
في أكتوبر 2009، استدعت تويوتا 3.8 مليون سيارة بحجة تغيير الفرشة الأرضية.
في نوفمبر 2009، قامت تويوتا بالإعتذار علناً للإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA).
في ديسمبر 2009، قامت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بشكل رسمي بالسفر إلى اليابان لمناقشة آلية استدعاء السيارات وصرح بعدها السيد "راي لاهود" من إدارة سلامة النقل بأن الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) تتوقع تحسناً في مستوى استجابة شركة تويوتا للمشاكل والعيوب مستقبلاً.
في 16 يناير، 2010، اعترفت تويوتا أخيراً وأبلغت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بأن هناك مشكلة "خطيرة" في دعاسة البنزين تتمثل في التعليق وأن المشكلة لم تكن بالأساس بالفرشة الأرضية.
في 19 يناير 2010، قامت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) بالالتقاء مع شركة تويوتا في واشنطن لمناقشة مشكلة تعليق الدعاسة. وفي وقت لاحق من نفس اليوم، أبلغت شركة تويوتا الإدارة أنها ستصدر بياناً يشتمل على خطة واسعة لعمليات الإستدعاء.
في 21 يناير 2010، قامت تويوتا باستدعاء 2.3 مليون سيارة إضافية في أمريكا بسبب مشكلة تعليق دعاسة البنزين.
في 26 يناير 2010، أوقفت تويوتا مبيعات 8 أنواع من سياراتها في أمريكا من ضمنها الكامري مما أدى لخسارتها مبيعات تقدر بألاف السيارات وذلك بسبب التزايد المفاجئ والغير متحكم فيه بالسرعة.
في 27 يناير 2010، قامت تويوتا باستدعاء 1.1 مليون سيارة إضافية في أمريكا بسبب مشكلة تعليق دعاسة البنزين.
في 1 فبراير 2010، أعلنت تويوتا عن وجود إصلاح لمشكلة تعليق دعاسة البنزين. إلا أن تويوتا لم تقم بإرسال المشكلة والقطع الجديدة للوكلاء واكتفت بارسالها إلى مصانعها في أمريكا.
أيضاً في 1 فبراير 2010، قام رئيس شركة تويوتا في أمريكا "جيم لينتز" وفي التلفزيون الوطني بإعطاء بيانات ومعلومات كاذبة عن مشكلة التسارع في سيارات تويوتا. كما رفض لينتز التأكيد أن الحل المقترح من قبل شركة تويوتا هو حل يضمن سلامة السيارات التي يتم استبدال نظام الدعسة بها. كما لم يمكن صادقاً عندما تم سؤاله عن متى معرفة تويوتا بمشكلة تعليق الدعاسة حيث قال أن المشكلة تم اكتشافها في أكتوبر 2009 إلا أن مراسل أخبار بلومبريق أثبت أن تويوتا لديها علم بالمشكلة منذ أغسطس 2008.
في 3 فبراير 2010، أعلنت تويوتا عن مخاوف في نظام المكابح (الفرامل) في سيارات بيروس 2010 وذلك بناء على أكثر من 458 شكوى تلقتها الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) من خلال موقعها الإلكتروني. وفي 8 فبراير 2010 بلغ عدد الشكاوي 1.310 شكوى على نفس السيارة.
في 3 فبراير 2010، وصف وزير النقل الأمريكي "راي لحود" شركة تويوتا بأنها "عمياء في السلامة" فيما يتعلق بمشكلة التسارع.
في 4 فبراير 2010، تويوتا تعترف بمشكلة في المكابح في سيارات بيروس.
في 4 فيراير 2010، دراسة تظهر أن سبب التسارع المفاجئ يكمن في مشاكل إلكترونية نظام الخانق وتويوتا تنفي ذلك.
في 5 فبراير 2010، قام "سيان كين" وعدد من مركز أبحاث السلامة والاستراتيجية بإصدار تقرير شامل من 180 صفحة عن مشكلة التسارع المفاجئ في سيارات تويوتا وأوضح التقرير أن عمليات الإستدعاء تشمل أكثر من 9 ملايين سياره.
في 9 فبراير 2010، أعلنت تويوتا عن استدعاء 427 ألف سيارة من نوع هايبرد على مستوى العالم لإصلاح مشكلة في نظام المكابح.
في 9 فبراير 2010، تويوتا تنتج إعلاناً تلفزيونياً تعترف فيه بأنها مؤخراً لم تكن على مستوى معايير الجودة.
في 10 فبراير 2010، أشارت وكالة رويترز للأنباء وعدد آخر من المصادر، إلى إحدى وكالات تأمين السيارات أبلغت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) عن وجود مشاكل بسلامة بعض سيارات تويوتا وذلك في العام 2007.
في 10 فبراير 2010، رئيس شركة تويوتا في شمال أمريكا "يوشي انابا" يحضر للشهادة بخصوص سجل السلامة لسيارات تويوتا.
في 11 فبراير 2010، محامي سابق لشركة تويوتا "ديميتري بيلر" يعترف بأن هناك تجاوزات لدى الشركة تغطي عليها بالنفاق والخداع عندما يتعلق الأمر بالسلامة.
14 فبراير 2010، خبراء مستقلون يؤكدون أن تويوتا لا تعلم حقيقة سبب التسارع المفاجئ في سياراتها.
15 فبراير 2010، الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) ترفع مستوى التحقيقات في مسألة التسارع المفاجئ وتويوتا تغير تصريحها بعد أن أنكرت مسبقاً أن يكون السبب مشكلة في نظام الخانق حيث أوضحت الشركة أنها ستقوم بفحص النظام.
17 فبراير 2010، تويوتا تقول أنها ستقوم بتركيب نظام تفوق المكابح على التسارع في سياراتها أسوة بالسيارات الألمانية وذلك في سياراتها الجديدة.
19 فبراير 2010، رئيس شركة تويوتا العالمية "أكويو تويودا" يعلن عن موافقته المثول أمام الكونجرس الأمريكي بعد أن كان رفض ذلك في وقت سابق.
22 فبراير 2010، بعد ظهور تقارير تشير إلى عزم شركة تويوتا عدم إجراء الاستدعاء الشامل لسياراتها لتوفير ما قيمته 100 مليون دولار، المحكمة العليا الفيدرالية تطلب المزيد من الوثائق من شركة تويوتا.
24 فبراير 2010، البروفيسور المهندس "ديفيد جيبلبيرت" قام فعلياً بإعادة محاكاة للتسارع المفاجئ في سيارات تويوتا باستخدام دائرة كهربائية قصيرة دون أن يسجل كمبيوتر السيارة وقوع أي مشكلة.
5 مارس 2010، الحلول التي قدمتها تويوتا لمشكلة التسارع المفاجئ لم تفيد وأظهرت استمرار المشكلة.
8 مارس 2010، تويوتا تمارس ضغوطات على الدكتور "ديفيد جيلبيرت" بعد أن أظهر تقرير لقناة ABC تجربته.
9 مارس 2010، أمن الطرق الأمريكي ينقذ قائد سيارة تويوتا بريوس بعد أن فقد السيطرة عليها بسبب التسارع المفاجئ. علماً بأن نفس السيارة كانت من ضمن أكثر من 4 ملايين سيارة تم استدعائها لحل مشكلة التسارع المفاجئ.
11 مارس 2010، ظهور مطالبات بتوجيه تهم جنائية لشركة تويوتا لتسترها على مشكلة التسارع المفاجئ لأكثر من 5 سنوات خصوصا بعد ظهور وثائق تدل على أن الشركة طالبت مهندسيها والمصممين لإتلاف الوثائق والملفات المتعلقة بالمشكلة.
11 مارس 2010، الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA)، وبعد فشل عمليات الإصلاح والاستبدال في السيارات ذات التسارع المفاجئ، تصدر قوانين جديدة في أنظمة المكابح ونظام تسجيل المعلومات (الصندوق الأسود) للسيارات المصدرة لأمريكا.
13 مارس 2010، المدعي العام في كاليفورنيا يقاضي شركة تويوتا بسبب مشكلة التسارع المفاجئ وذلك بسبب اخفاء الشركة للمشكلة والتستر عليها دون إبلاغ العملاء بها.
16 مارس 2010، المدعي العام في كونيكيت يقوم بالتحقيق في قضية السرعة المفاجئة في سيارات تويوتا بعد تسببها في 3 حوادث في يومين.
25 مارس 2010، وثيقة داخلية مسربة من شركة تويوتا تؤكد معرفة الشركة بالمشكلة منذ العام 2002 في سيارات كامري وتؤكد معرفة الشركة بأن المشكلة سببها مشاكل إلكترونية. وأكدت هذه الوثيقة المزاعم السابقة بسياسة تويوتا في إخفاء المشكلة عن العامة وتسويق سياراتها على الرغم من وجود المشكلة الخطيرة. كما أكدت كذب المسئولين وإنكارهم في شركة تويوتا في الإعتراف بأن سبب المشكلة هو عيب إلكتروني.
26 مارس 2010، تظهر وثيقة أخرى أن مشرعي السلامة الإتحاية الأمريكية طالبوا شركة تويوتا في عام 2007 بتحديث نظام الكمبيوتر في سياراتها لتفادي مشكلة التسارع المفاجئ.
30 مارس 2010، مشرعي السلامة الأمريكيون يستدعون علماء ناسا للبحث في مشكلة التسارع المفاجئ.
2 أبريل 2010، فريق من الخبراء يدحض إنكار تويوتا أن سبب مشكلة التسارع لا إلكتروني.
6 أبريل 2010، تغريم تويوتا بمبلغ 16.4 مليون دولار بسبب إخفاءها مشكلة التسارع المفاجئ وهذا المبلغ يعتبر أعلى غرامة يمكن تطبيقها.
8 أبريل 2010، تويوتا تعترف أن مشكلة التسارع المفاجئ لها أكثر من سبب.
9 أبريل 2010، ظهور المزيد من الوثائق السرية التي تؤكد معرفة تويوتا بالمشكلة منذ سنوات طويلة واخفائها عن الأنظمة والدول المصدرة لها.
17 أبريل 2010، بعد استدعاء أكثر من 10 ملايين سيارة على مستوى العالم، تويوتا تستدعي أكثر من 600 ألف سيارة من نوع سيينا ميني فان بسبب مشكلة التسارع.
25 مايو 2010، تويوتا توقف إنتاج ومبيعات عدد من سيارات جيب لكزس. وهذا التوقف الثالث في أقل من عام.
14 يونيو 2010، ظهور وثائق وأدلة تشير إلى محاولة شركة تويوتا إسكات البريفسور "جيلبيرت" وسعيها لإيقاف أبحاثة وتجاربة المتعلقة بمشكلة التسارع المفاجئ.
15 يونيو 2010، تقارير تلفازية تظهر مساعي العلاقات العامة في شركة تويوتا لتشتييت الرأي العام حول سبب مشاكل السرعة المفاجئة وذلك بزراعة عدد من التقارير والقصص الغير صحيحة وتوزيع عدد من التصريحات الصحفية لمسئولين في الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) كما فعلت في عام 2009م.
الموضوع منقول للاستفاده
-------- انتهى -----------
إبلاغ
سيارات للبيع
الردود
ونت هذه ردودك وش تحس فيه
ما خليت واحد الا وقلت له بزر
ترا أنت و أبو أحمد مزودينها لا يكون أنت و أبو أحمد واحد لان هذه صفات البرزارين عندنا لا يكون تدخل من أكثر من نك
والمشكلة عندنا بزر واحد بلموقع يلي هو أنت !!!
3 0
3 0
قبل 12 سنه و 3 شهر