لمبة ECO في الاندكروزر

توفير الوقود.............

هذي لمبة تشتغل من فوق سرعة ثلاثين اذا كانت دعستك هادئة

وفايدتها تقتصد بالوقود

لكن لو تدعس بقوة ماتشتغل هاللمبة

رمز الايكو معناه انه يفعل خاصية توفير الوقود 
حفظك الله

طيب ع طول تشتغل مافيه شي يطفيها

بامكانك الغائها عن طريق الزر الموجود في الطبلون زر تصفير العداد تحوله eco off ويزيد معك العزم وتتحسن تغييرات القير الطريقة مره سهلة

مشكورين ع الردود لكن هل فيه ضرر اومشكله اذا خليتها تشتغل 

لا مافيها اضرار تتقصد في الوقوود

طبعا يطفي لا دعست بنزين قوة وتحس ان الموتر في ربع ثانية طفى او تنتع بشويش ويدز صح ؟
 واذا رجلك على خفيف بالبنزين يولع ويوفر بنزين

eco اختصار economy يعني توفير

لهذه اللمبة قصة معي أطول من مصيبتي فيها، فقد انطفأت فجأة ولم تعد تومض مهما ضغطت على البنزين فخشيت أن يكون قد عرض للسيارة عارض سوء ولأجله انطفأت فأسرعت هرعاً إلى ميكانكي أثق فيه فطمأنني بأنه سيفحص سيارتي بالكمبيوتر ليكتشف الخلل ففعل ذلك لكن الكمبيوتر لم يكتشف الخلل، فقال لي الرجل: لعل الخلل الذي إصابها إنما جاء من فلتز البنزين فوافقت على تغييره ـ رغم أني غيرته قبل أسابيع عنده ـ ومع ذلك لم تومض هذه اللمبة فقال لي لعل الخلل إنما جاءها من جهة البواجي فوافقت على تغييرها ـ رغمي أني قمت بتغييرها عنده قبل أربعة أشهر ـ لكن لم تومض اللمبة ثم قال لي لعل الخلل إنما جاءها من الليديتر!! هنا توقفت لأن ثمنه لا أملكه الآن!! ووعدته بأني سأمر عليه فور استلامي الراتب، واتفق بالصدفة أن ابني الصغير ذي الثلاث سنوات كان يعبث بسيارتي على عادته يضغط على هذا الزر وذاك وفوجئت بعد أن مشيت بالسيارة أن اللمبة قد أضاءت من جديد، ولا أستطيع وصف سعادتي وفرحتي حتى أني اتصلت على الميكانيكي لأبشره وأفرحه فشاركني فرحتي وقال لي: لو لم يكتشفها ابنك بالصدفة لاكتشفتها أنا، فقلت له ضاحكاً: وكم ستطلب عليها؟ فقهقه ضاحكاً: أفا عليك يا أبو محمد! فأخجلني بكلامه وكرمه وقبل ذلك بأمانته وإخلاصه.
ملحوظة: أجزم أن ابني الصغير هو الذي تسبب في انطفائها واشتعالها من جديد بسبب عبثه الذي لا يتوقف في السيارة في كل مرة أنزل منها.
هذه يا قوم قصتي معها وهي كما ترون أطول من مصيبتي فيها.
طفل صغير ولمبة صغيرة سببا لي كل هذه المتاعب الكبيرة.

طيب طيب اذا كانت معاد تشتغل معي وش الحل

الحل خذ ورع ابو محمد خله يعبث ف السياره وانا اجزم انه راح يصلحها

هههههههههههههههه 

هههههههههههههههههههههههه