احذر الحذر الشديد قبل الشراء
إضغط هنا للإخفاء
يا شباب أنا لي فتره أبحث عن جيب من 99حتى 2001
ومتابع للموقع وكذا جيب أكلم راعيه يقول الجيب على الشرط وكاله واظرب مشوار واتعب وأذا جيت لقيت السياره مخالفه للكلام المتفق عليه
صارت ثلاث مرات في أسبوع من خلال هاذا الموقع
مره في ينبع جي اكس 99 يقول مافيه شئ مجرد تعديل فقط وطلع الموتر مقصوص الجزاء الخلفي جراء حادث تعرض له
والثانيه في المدينه جي اكس 99 يقول راعيه الساره بسم خالي وكاله ومافيه غير رفرف فقط وطلع في الساره واجهه كامله والسياره فيها أكثر من أسم
الثلاثه في الرياض جكسار 2000 يوقل راعيها شد بلد مافيه ولاحاجه ويحلف ويقسم وبعد الفحص طلع مسمكر من الخلف ويوجد معجون بعدها قالي
مدري أنا شاريها مدري عنها والمشكله أنه قبل الفحص يقول راعيه الاول زميلي ومعروف ومايحتاج ولاتفحص السياره على الشرط
وبعد ماأصريت على الفحص قل قبلك 2فحصوها وذي أوراق الفحص أنا ماودي أخسرك ومن هاذا القبيل
طلع الرجال يتقنص الفرصه كي يجد واحد مايفحص وشتري على طول
حسبي الله ونعم الوكيل
نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصيحه لحد يشتري سياره إلا بعد الفحص
الغشُّ آفةٌ يَطُول ضررُها الجميع، فالغشَّاش شخص همُّه تحصيل المال على حِساب غيره، فالطمع حَجَبَ عقله، فلا ينظر إلا للمَكاسِب التي حصَل عليها والتي يسعى للحصول عليها، ولا يَلتَفِت إلى ضحاياه الذين أرداهم غشُّه لا يلتَفِت إلى جنايته على المجتمع، وكيف أصبح أداةَ إفسادٍ فيه، الغشَّاشون كُثُر ومجالات الغشِّ مختلفة، كلُّ غشَّاش على حَسْبِ اهتِماماته، وعلى حسب موقعه وقدرته على الغش، والكلام في هذه الدقائق حول الغشِّ في البيع والشراء.
الغِشُّ ضد النُّصْحِ مأخوذٌ من الغَشَشِ وهو المَشُوبُ الكَدِر، والغش المحرَّم في البيع أن يُخفِي البائع شيئًا في السلعة لو أطلع عليه المشتري لم يشترها بذلك الثمن، الغشاش حينما يسعى لكسب المال يحرص على جمع المال، لكنَّ الطمع أعماه عن حقيقة؛ وهي: أنَّ المسألة ليست مسألة كَثرة ربح، بل المسألة مسألة بركة، فقد يَربَح الغشَّاشُ المال الكثير لكن يتعرَّض لآفةٍ تَجتاح هذا المال، وقد يَربَح التاجر الصادق المال القليل، فيُبارِك الله في كسبه؛ فعن حكيم بن حزام - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّىَّ الله عليْه وسلَّم -: ((البيِّعان بالخِيار ما لم يتفرَّقا، فإن صدَقَا وبيَّنا، بُورِك لهما في بيعهما، وإن كتَمَا وكذَبَا، مُحِقت بركة بيعهما))؛ رواه البخاري (2079)، ومسلم (1532).
ويشتدُّ الإثم حينما يُنَفِّق الغشَّاش سلعته بالحلف الكاذب، بأنه اشتَراها بكذا، أو بأنَّ فلانًا سامَها بكذا... أو غير ذلك من أساليب الغشاشين؛ فعن أبي هريرة - رضِي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلَّىَّ الله عليْه وسلَّم - يقول: ((الحلف مَنْفَقَةٌ للسلعة مَمْحَقَة للبركة))؛ رواه البخاري (2987)، ومسلم (1606).
إبلاغ
الردود
3 1
3 0
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ........................
4 0
9 0
2 1
1 0
1 1
اذكر واحد عارض سيارة شاريها وكاله وجاء يبيعها وحب خويه يفحصها طلع الكبوت والرفرفين مرشوش وهو ما يدري رجع للوكالة قالو عادي عادي
0 1
1 0
0 0
4 0
قبل 11 سنه و 9 شهر